قال المكتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم إن وفده المشارك في الحوار مع وزارة التربية الوطنية سجل تقدما، لاسيما في القضايا التي طرحها الأساتذة مع وعود بحل باقي الملفات في غضون أسبوع من الحوار المتواصل.
وقالت النقابة إن اجتماعا يعقد يوم السبت بين المجلس الوطني للنقابة والتنسيق الوطني لقطاع التعليم، حيث يتم تدارس العرض الحكومي، مع تقدير الموقف من الملف من كل الجوانب، بما لا يضر بوحدة الشغيلة التعليمية، باعتبارها السلاح القوي لانتزاع كل المكتسبات واسترجاع الحقوق، على حد تعبيرها.
ان التلاميد في الشارع ،أيها الاساتدة ارجعوا إلى المدرسة تجنبا لسنة بيضاء ،فما هو نتائج الحوار الاجتماعي ادا مرت السنة بيضاء،فالزيادة التي هي المهم ،تم التوافق عليها،استئناف التعليم ضروري والحوار يتواصل،وادا وصلتهم إلى الباب المسدود،فتفعيل الاحتياجات سيتواصل من جديد ، مع مراعات مصلحة التلميد،فالشعب كله يعاني من الغلاء لاكن المشكل لم يقتصر على بلادنا فقط بل العالم كله ضحية الحرب والجفاف وتداعيات كورونا، فالمرحلة ستمر ان شاء والأمور سترجع إلى نصابها، فيجب ايضا اخد بالاحتساب أفعال أعدائنا الخارجيين الدين يقصفوننا بمباركة جارة السوء الجزاءر
الحكومة عليها التفكير بالتدبير المفوض لقطاع التعليم العمومي اما الوظيفة العمومية فلا تصلح لهذا القطاع الحساس