انتقد الدكتور محمد الفائد تحول عيد الأضحى وأضحية العيد لإشكالية في المغرب، تدفع عددا من المواطنين إلى الاقتراض وبيع أغراضهم الشخصية من أجل شراء “الخروف”.
الفائد حمل مسؤولية ما يحدث إلى “الشيوخ” الذين قال إنهم لا يهتمون بحال المواطن البسيط، إذ يحصلون على الأضحية وغيرها من الهدايا والإكراميات كالسيارات والفيلات، لكنهم في الوقت ذاته يتمسكون بتقاليد ومعتقدات قديمة.
وبحسب الدكتور فإن هؤلاء الشيوخ وبدل تقديم الشروحات للناس وتبيان حقيقة العيد والأضحية، يكررون نفس الرواية، رغم أن خلفاء الرسول مثل عمر بن الخطاب وأبي بكر الصديق لم يضحوا، مؤكدا أنه لا يوجد شيء إسمه “السنة والسنة المؤكدة”، وبأن أضحية العيد “ليست شيئا في ملك الله”.
وبحسب الدكتور فإن دين ابن تيمية الذي يعتمده الكثيرون من الشيوخ ويفرضونه على الناس “ليس دين يسر” وبأنه يختلف كليا عن الدين الموجود في القرآن وهو الدين الحقيقي حيث “لا يكلف نفسا إلا وسعها” والاستطاعة شرط أساسي.
الله يجازيك بخير خليك في الأعشاب والطب البديل وما يشبه ذلك فلك صيت فيه…و اترك الفتوى لأصحاب الشأن…
نطق الرويبضة،
لو عرفت من هو ابن تيمية ، لما تجرءت عليه.
لكن التافه لا خلق له
الا يدخل هذا في جرائم الكراهية و التطفل على دين امة؟؟
اليس هذا القول تطفل على إمارة المؤمنين و مكانتها؟؟
اين وزير الشؤون الإسلامية الذي يعزل و ينهي مهام كل خطيب تجاوز خط المجلس العلمي …؟؟
ان وصاية المجلس العلمي الأعلى و فقهائه على كل ما يخص اصدار الفتوى او تفسير القضايا و النوازل الدينية يحتم عليه وضع حد لامثال هؤلاء العشابة رغم كثرة مريديه و لقبه!!
نحن امة تربت على احترام اسلافنا و علمائنا و ولاة أمرنا و هذا الشخص و آخرون يهينون ماهيتنا…اليوم يحاكم كثيرون بالاساءة لشخص مسؤول او وزير او من يدعون التحرر او العفن اسف الفن!! فلماذا لا يحاكم امثال هؤلاء؟؟