مجددا احتج سائقو سيارات أجرة أمام منزل بحي بنديبان، من أجل فرض إنشاء محطة خاصة بهم بالقوة، رغم قرار صادر من السلطات ولاسيما الجماعة، ينص على كون الموقع غير صالح لإنشاء المحطة لما يتسبب فيه من فوضى.
عدد من السكان ولاسيما صاحب المنزل لجأ إلى مختلف السلطات من أجل التدخل لوقف ما يصفه بـ “حصار” أطبقته عليه سيارات أجرة، ما يمنعه من العمل وحتى التنقل بحرية، فضلا عن الإزعاج الدائم.
وأمام استجابة السلطات لطلبه ولطلب سكان بضرورة نقل المحطة لمكان مناسب، لجأ السائقون بمساندة من نقابة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل إلى التصعيد والاحتجاج.
أحدث التحركات، كانت يوم الخميس 30 ماي، حيث تجمهر العديد من السائقين، معتبرين بأن المحطة الخاصة بهم كانت موجودة قبل “صاحب المنزل”، متهمين عددا من المسؤولين بالتواطؤ معه لإزاحتهم من هذا الموقع.
وفي بلاغ تتوفر طنجة7 على نسخة منه، اتهمت النقابة كلا من رئيسة السير والجولان وقائد الملحقة الإدارية 23 بالتعاون معه بكل الوسائل المتاحة.
النقابة اعتبرت أن إقدم صاحب المنزل على ركن سياراته أو دراجات في ملكيته أمام “منزله” يعد استفزازا.
هؤلاء غالبا ما يستعملون العضلات بدل الحوار والمنطق ! والسبب مستوى الوعي والمعرفة !
أصحاب سيارات الأجرة و نقاباتهم بطنجة طغاة. لا يحترمون اي شيء. البديل الوحيد هو حافلات عصرية عديدة تربط كل الأحياء من مالاباطا إلى المطار إلى كزناية. من العار ان تبقى طنجة تتخبط في مشكل التنقل إلى الآن
الف تحية لهاذا الرجل الشجاع اللذي أبعد الضرر من أمام منزله رغم أنف سائقي سيارات الأجرة
مطالب لي ولاية طنجة لي فحص أدمغة سائقين طاكسي لأنه يروج لا أخلاق لا تربية لا هندم لا حترام …..
أما بنسبة لصاحب المنزل فله الحق ….
هناك شارع فارغ وراء ذالك شارع ورأ مدرسة عبد رحمان سيحل المشكلة العقلية…
سلام،لاباس ان تقوم السلطة في طنجة والنواحي مثل :مدينة أصيلة بمنع ركن السيارات والدراجات الثلاثية العجلات قرب المنازل مثل المنازل قرب مقاهي حي :رأس السقاية بالزنقة25حيث يكثر ضجيج الدراجات ودخانها،ويستحسن قطرها بشاحنات الإغاثة وايداعها بالمستودع البلدي لوضع حد لهاته الظاهرة الخطيرة.