طغت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة على مطالب عمال مدينة طنجة، وتحولت مسيرة فاتح ماي لما يشبه مظاهرة تضامنية مع القضية الفلسطينية.
النقابات المشاركة في احتفالات فاتح ماي، وضعت القضية الفلسطينية في مقدمة شعاراتها كما طغى العلم الفلسطيني على جميع الأعلام، وسط مطالبة بقطع العلاقات مع إسرائيل ووقف التطبيع.