توقع عبد الإله بنكيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية انقراض الأعراس في مدينة طنجة، خلال ترأسه للدورة العادية للمجلس الجهوي لجهة طنجة تطوان الحسيمة، بمقر الحزب في المدينة يوم الأحد 25 فبراير.
وقال بنكيران إنهم كانوا يتلقون العديد من الدعوات لحضور الأعراس في مدينة طنجة لكن هذا الأمر قد تغير الآن، متوقعا تزايد تراجع الأعراس وإقبال المواطنين على الزواج.
بنكيران اعتبر أن هذه الظاهرة عامة لأن الرجال أصبحوا خائفين من النساء، نتيجة ما يتم الترويج له من قوانين تجعل الزواج أكثر صعوبة، مشيرا الزواج أصبح شيئا فشيئا مرتبطا بالسجن حتى على المستوى الشعبي.
وفي هذا السياق انتقد رئيس الحكومة الأسبق ما تسعى أحزاب وجمعيات حقوقية ونسوية إلى تنزيله، عبر الدعوة إلى المساواة بين النساء والرجال وتقاسم الثروة والإرث، معتبرا أن ذلك سيفتح الباب أمام الفوضى وانتشار المثلية الجنسية وتشجيعها، في مخالفة للدين الإسلامي.
بنكيران قال إن الملك محمد السادس صرح بأنه “لن يحرم ما أحل الله ولن يحلل ما حرمه الله”، لكنه في نهاية المطاف ملك ومطالب بالاستماع لجميع وجهات النظر والتوفيق بينها، محذرا من غلبة الأصوات التي ترفع شعارات الحرية مقابل المتمسكين بالدين وتقاليده.
DFK
بالله عليكم هل هذا كان رئيس الحكومة،بهلوان وصل في السن عتيا وأصبح يهلوس بعد أن كان ينكث. حالة شادة كثير الكلام، ثرثار، وهذه صفة من لا يحترم الآخرين
الدينصور انقرض وكفى !
ما فرضته على المغاربة في وقتك لم يسبق له مثيل ! من فرض الضريبة على الأراضي العارية والتي يجب أداؤها في يناير وفبراير ولو تأخرت ليوم واحد تتعرض لغرامة ثقيلة !
عليك بجامع الفنى لممارسة هوايتك !
الحمد لله نعيش في طنجة و نحترم ازواجنا ولا نخاف منهم كما تدعي وانت اخر واحد يعطي هذا الانطباع التهكمي