أثارت طريقة مسؤولي ومنخرطي نادي اتحاد طنجة لكرة القدم في الاحتفال خلال مبارة نادي التواركة الجدل، خصوصا بعد ترديد شعار “عاشت الجزائر”.
مسؤولو الفريق ووفق مقاطع نشرها “تطوان بوسط” كانوا يشيدون بأداء الحارس “غايا مرباح” جزائري الجنسية، لكن ترديد شعار “وان تو تري فيفا لاجيري”، خلف استغرابا كبيرا وجدلا عبر منصات التواصل الاجتماعي، لاسيما في ظل الصراع والخلاف السياسي بين المغرب والجزائر.
لاعبو الفريق استغلوا أيضا مباراة النادي ضمن البطولة الاحترافية لتمرير العديد من الرسائل، لاسيما ما يخص حرمان الجماهير من الحضور.
الاتحاد في المركز 12
وفاز فريق اتحاد طنجة على ضيفه اتحاد تواركة بنتيجة هدفين لهدف، في المباراة التي جمعتهما، الخميس، على أرضية سانية الرمل بتطوان، برسم الدورة الـ 20 من البطولة الوطنية الاحترافية “إنوي” للقسم الأول لكرة القدم.
وسجل هدفي اتحاد طنجة محمد سعود (د 59) وإسماعيل خافي (د90+1)، فيما وقع لاتحاد تواركة اللاعب إلياس حداد (د 3)، وأشهر حكم المباراة الورقة الحمراء في وجه لاعب اتحاد تواركة إلياس حداد في الدقيقة 57.
وعقب هذه النتيجة، ارتقى فريق اتحاد طنجة إلى المركز الثاني عشر بـ 21 نقطة، فيما ظل اتحاد تواركة في المركز السابع بـ 26 نقطة.
عندما يريد مسؤولا ابتزاز الدولة بمعانقة بين احضانه افكار اعداء الوحدة الترابية المغربية من طنجة إلى الكويرة فهذا شبه خيانة ويجب معاقبة هؤلاء الخونة لنقول لهؤلاء ان سياسة الحرية النسبية التي ينهجها المغرب لا تجدها في دولة نظام الكبرناتي الفرنسي لأن عند اعداء الوحدة الترابية المغربية لا ينتظرون إلا مثل هذه الفرص للتعليق عليها بالسوء تجاه المغرب ونقول لهؤلاء المسؤولين أن نظام البوخروبي وورثة حكمه جنرلات فرنسا يريدون للمغرب الشر وذلك ظاهر من خلال اعلامهم ومجلة جيشهم
الله يلعن لي ما يحشم ولي ما عندو غيرة على بلادو
عن أي ضيوف تتكلم يا أخي صاحب التعليق رقم واحد والجزائر تأوي وتسلح فوق أراضيها انفصاليين تريد تقسيم المغرب وما تركت عبارة منحطة ولا نعتا مهينا إلا واطلقته على المغاربةوالمغربيات ؛وطردت آلاف العائلات في يوم عيد الأضحى كانوا مجاهدين في صفوف جيش التحرير الجزائري ، بلادي بلادي ولو جارت علي عزيزة وأهلي وأن ضنوا علي كرام.
فيف المغرب.. وفيف الجزائر وفيف تونس وفيف موريتانيا وفيف ليبيا….. هكذا نريد وحدة المغرب الكبير كي نكون قوة اقليمية وعالمية….
احسن تعليق قرأته. اصبح الانقسام المغربي الجزائري شيء مقرف واصبح الشعبين فزاعة لبعضهم البعض المواقع التواصل الاجتماعي لن ترى فيه يوى السب والقذف والنعوت. ونحن كشعوب نعيش ويلات الفقر والبطالة وعدم وجود مراكز صحية تفي بالغرض. وكذالك الفساد في ابهى تجلياته ينخر مؤسسات الدولة. نحن الشعب نسب بعضنا البعض والمسؤولين يعيشون الترف والغنى.