تبرأ عبد الإله بنكيران أمين عام حزب العدالة والتنمية من الكاتبة مايسة سلامة الناجي والناشطة شامة درشول، بعد خروجهما الإعلامي الأخير وحشره في صراع مفترض بينهما.
بنكيران عبر عن أسفه للقائه مع مايسة سلامة الناجي معتبرا ذلك غلطة، داعيا إلى عدم حشره في صراع “اليوتوبرز”، لأنه شخصية سياسية ومسؤولة، وعند النقاش والصراع الانتخابي يجب أن يقارن مع باقي رؤساء الأحزاب وليس هذه “المخلوقات” كما وصفها.
بنكيران دعا المغاربة إلى عدم الاستماع لكل من هب ودب، واعتبار هؤلاء مجرد “تسلية”.