أصدرت غرفة الجنايات باستئنافية فاس، مساء الثلاثاء 11 يوليوز، حكمًا بثلاث سنوات سجنًا نافذًا في حق القيادي بحزب “العدالة والتنمية” عبد العالي حامي الدين، عقب إدانته في قضية مقتل الطالب آيت الجيد محمد خلال أحداث عنف بين فصائل طلابية في التسعينيات.
وقررت غرفة الجنايات أيضا إدانة حامي الدين بغرامة مالية 20 ألف درهم للحق للمدني.
ويأتي صدور هذا الحكم بعد 22 جلسة محاكمة، فضلًا عن تأجيل عدّة جلسات أخرى، وسط دعم كبير ولافت من حزب العدالة والتنمية للقايدي عبد العالي حامي الدين طوال فترة المحاكمة.
هذا يعني أن السفاحون قياديون