مجددا تواصل الجزائر خروقاتها، عبر حشر السياسة في الرياضة، ومو ما ظهر جليا في افتتاح كأس إفريقيا للمحليين، من خلال تريد خطابات معادية للمغرب ووحدته الترابية.
وعن طريق نجل نيلسون منديلا، ساد الصراخ والتصفيق عندما وجه التحية لمن وصفها بآخر مستعمرة في إفريقيا، والتي طالب بعدم نسيانها، في إشارة إلى الصحراء المغربية.
هذا الخطاب المعارض لسياسات الكاف والفيفا، التي لا تعترف بالجمهورية الوهمية ووجودها، جاء بعد ساعات من منع الجزائر من المشاركة في الشان، لعدم ترخيصها لطائرة الخطوط الملكية بالسفر نحو قسنطينة بزعم احترام القرارات السيادية.
رئيس الكونفدرالية الإفريقية ردد أمام الصحفيين أهمية عدم حشر السياسة في الرياضة، لكن حفل الافتتاح الذي ترعاه الكاف خرق كل هذه القوانين والأعراف.
في الحقيقة كان على امريكا تقسيم الجزاءر وليس السودان ولكن يومها آت لا محالة عندها تحنون الى خبزنا وماءنا وامننا ولكن يكون قد سبق السيف العذل