ينتشر عبر منصات التواصل الاجتماعية خبر عن مقتل شخص في مدينة طنجة، بنفس الطريقة التي قُتل بها الطالب أنور العثماني داخل شقته بمسنانة، يقف خلفها مغني مغمور يسعى لكسب بعض المتابعين عبر حساباته بهذه المنصات.
الإشاعة انطلقت عبر مجموعة فايسبوكية مغلقة، قبل أن تنتشر وتتبناها صفحات اجتماعية، ثم يظهر المغني في التعليقات ليخبر الناس بأنه على قيد الحياة.
ويزعم المغني بأن أشخاصا لا يعرفهم هم من أطلقوا الإشاعة “دون معرفته”، ويبدو أنه قد أُعجب بالفكرة إذ لم يصدر أي نفي رسمي على صفحاته الخاصة والرسمية، في انتظار كسب متابعين وجذب وسائل الإعلام.