قال مدرب اتحاد طنجة لكرة القدم إن النادي يحتاج لبعض القناصة ولاعبين قادرين على تسجيل الأهداف، في تبرير للهزيمة الرابعة على التوالي في البطولة الوطنية أمام نادي أولمبيك أسفي بهدف دون مقابل، مساء السبت فاتح أكتوبر.
وفي المؤتمر الصحافي ما بعد المقابلة، قال الزاكي إن الفريق يحتاج لتحسين الأداء لاسيما ما يخص “اللمسة الأخيرة”، معبرا عن الحاجة إلى “انتدابات جديدة” لاسيما للاعب هداف، وقال في هذا السياق “إذا بغيتي لاعب كيماركي خسك تميزي“، موضحا أن اللاعب الذي يسجل لا يصنع بل يشترى.
ووفق الزاكي فإنه لايزال متمسكا بالأهداف التي وضعها المتلخصة في صناعة فريق للمستقبل، لكنه شدد على الصعوبات والإكراهات التي تواجه اتحاد طنجة حاليا، خصوصا في الجانب المالي، معتبرا أن هذا الوضع يكلف الفريق هذه “البداية الكارثية”.
معاناة فريق طنجة متنوعة لكن قناعتي لم تتغير فالزاكي مدرب حالفه الحظ مع منتخب كان يضم لاعبين جيدين لا اقل ولا اكثر وهذا ينطبق اليوم على الركراكي الذي حالفه الحظ مع الوداد لوجود لاعبين جيدين اما التدريب الاحترافي فيحتاج الى الخبرة والتمرس وسنرى. على اتحاد طنجة اعادة النظر في كل شيء……
إلى السيد الزاكي
سبق و قلت ذات مرة “أعطني رأس مقاد نعطيك حسانة مقادة”
و اليوم تقول إذا بغيتي خاصك تميزي.
أسلوب ماشي أنا c’est l’autre. لا ينفع إذا تكرر و لم أطيل علما أني لا أهتم بكرة القدم لا محليا و لا دوليا .
الزاكي مدرب تزامن سطوع نجمه مع المنتخب مع وجود تركيبة لاعبين و جيل متميز ليس الل!!
و اختياره لقيادة فريق اتحاد طنجة يبرز بعد مسيري الفريق عن عالم الكرة و كواليسها!!
الافضع و امام حالة التخبط هذه هو انعدام الجرأة على الاعتراف بالخطأ و العجز عن القيام بالمهمة!
و طبعا كما حال سياسيين الذين يفشلون فان الاستقالة كمرادف يغيب عن قاموس الجميع!!