نظم نشطاء مدافعون عن حقوق النساء مساء الأربعاء 28 شتنبر وقفة احتجاجية أمام البرلمان المغربي، للمطالبة بوقف تجريم الإجهاض في المغرب، بعد واقعة الطفلة مريم.
ويطالب المحتجون بإلغاء القوانين التي تجرم الإجهاض، حتى تتمكن بعض النساء من إجراء العمليات في ظروف صحية مناسبة، مبرزين كيف تسبب اللجوء إلى الإجهاض السري في وفاة الطفلة مريم.
النشطاء استخدموا طرقا مبتكرة في التظاهر، وحتى لجأت بعض المحتجات لاستخدام الصور الجزائري عبد المجيد تبون، للإشارة إلى العضو التناسلي للمرأة.
انتشار الصور خلف سخرية وجدلا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي، وسط انتقادات أو استغلال للأمر للسخرية من رئيس النظام الجزائري في ظل الخلاف السياسي المغربي الجزائري.
