حمل مدرب اتحاد طنجة بادو الزاكي أرضية ملعب طنجة الكبير جزء من مسؤولية الهزيمة بهدفين دون مقابل أمام نادي حسنية أكادير، مساء يوم السبت 17 شتنبر الحالي.
وقال المدرب إن أرضية الملعب كارثية، الشيء الذي كان في صالح حسنية أكادير، لأن هناك فرق بين الفريق الذي يبني الهجمات والذي يكسرها ويستغل المساحات.
المدرب أكد أنه “لا يخشى” الهزائم المتتالية ولا تخيفه “الصفر نقطة”، بعد الهزائم الثلاث التي تلاقاها الفريق منذ بداية البطولة، مبرزا أنه رغم الوضع الحالي فإن هناك بوادر فريق لكن ينقصه “الحظ”.
ومن أجل البحث عن الحظ وتجاوز بعض الأخطاء، قال الزاكي إنه سيشتغل خلال العطلة القادمة لتدارك الهفوات وإصلاحها.
وبما انك عارف الأرضية سيئة لاش جيتي لطنجة ثانيا الزامي لاعب من طينة الكبار لكن تشراك الفم والبكاء والعويل ووو من شيمه الله يهديه
غادي فالخسران احمادي. سي الزكي الحظ فقط جعل منه حارسا والحظ جعاه مدربا للمنتخب ولاشيء غير الحظ وهذه هي الحقيقة الني لايقبلها البعض……
اتحاد طنجة في ولادة جديدة يجب ان نصبر ولو انهزمنا في مقابلات الاتية لاننا في صناعة الفريق فقط
كل الفرق التي تولى تدريبها الزاكي اما انفصلت عنه بعد دورات قليلة بسبب النتائج الكارثية او صبرت عليه وكان مصيرها النزول الى القسم الوطني التاني …. الزاكي نعم كان حارسا جيدا اما مجال التدريب فلا علاقة له به .
الحسنية اكثر اعتمادات على التمرينات القصيرة و هادا ما يعني انها الاكثر تضررا من ارضية الملعب حالة تضررها