رفض أحمد الريسوني تقديم اعتذاره من الجزائر عقب تصريحاته بخصوص “الزحف نحو تيندوف”، وقرر يوم الأحد 28 غشت تقديم استقالته من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين المقرب من جماعة الإخوان المسلمين.
الريسوني قال إنه تمسكا بمواقفه وآرائه الراسخة التي أصدرها ورفضه التراجع عنها، قرر تقديم الاستقالة من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، حتى يتمكن من التعبير عن مواقفه بحرية دون قيود أو ضغوط.